المجالي سنفتح الطريق الصحراوي ولو بالقوة
الباشا حسين المجالي وزير الداخلية |
المنارة نيوز - ﺗﻌﮭد وزﯾر اﻟداﺧﻠﯾﺔ
ﺣﺳﯾن اﻟﻣﺟﺎﻟﻲ اﻟﺳﺑت ﺑﻔﺗﺢ اﻟطرﯾق اﻟﺻﺣراوي ﻓﻲ ﺣﺎل إﻏﻼﻗﮫ ﻣن ﻗﺑل ﻣﺣﺗﺟﯾن، وﻟو ﺑﺎﻟﻘّوة،
ﺣﺳﺑﻣﺎ ﻧﻘل ﻋﻧﮫ ﺣﺿور ﻻﺟﺗﻣﺎﻋﮫ ﺑوﺟﮭﺎء وأھﺎل ﻓﻲ
ﻣدﯾﻧﺔ ﻣﻌﺎن ﺟﻧوﺑﻲ اﻻردن.
واﻟﺗﻘﻰ اﻟﻣﺟﺎﻟﻲ ﺑﻌدﻣﺎ اﺟﺗﻣﻊ ﺑوﺟﮭﺎء ﻣن ﻗﺑﯾﻠﺔ اﻟﺣوﯾطﺎت، وﺟﮭﺎء ﻋﺷﺎﺋر ﻣدﯾﻧﺔ ﻣﻌﺎن، ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﯾﺔ اﻷﺣداث اﻷﺧﯾرة اﻟﺗﻲ ﺑدأت ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ اﻟﺣﺳﯾن ﺑن طﻼل وﻻ زاﻟت ﺗداﻋﯾﺎﺗﮭﺎ ﻣﺳﺗﻣرة، ﯾراﻓﻘﮫ ﻣدﯾر اﻷﻣن اﻟﻌﺎم اﻟﻔرﯾق اﻟرﻛن ﺗوﻓﯾق اﻟطواﻟﺑﺔ.
وطﺎﻟب "اﻟﻣﻌﺎﻧﯾﺔ" وزﯾر اﻟداﺧﻠﯾﺔ ﺑﻔرض ھﯾﺑﺔ اﻟدوﻟﺔ وﺳﯾﺎدة اﻟﻘﺎﻧون، وﻓﺗﺢ اﻟطرق اﻟﺗﻲ ﺗﻌﺗﺑر ﻣداﺧل وﻣﺧﺎرج ﻟﻣدﯾﻧﺗﮭم، ﻋﻧدﻣﺎ ﯾﻐﻠﻘﮭﺎ ﻣﺣﺗﺟون ﻣن ﻗﺑﯾﻠﺔ اﻟﺣوﯾطﺎت.
وأﻛدوا ﺿرورة ﺗﺣﻘﯾق اﻟﻌداﻟﺔ وإﺣﻘﺎﻗﮭﺎ، ﻣن ﺧﻼل ﻋﻣل اﻷﺟﮭزة اﻷﻣﻧﯾﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﻼﺣﻘﺔ اﻟﻣﺗورطﯾن ﺑﺄﺣداث ﻣﻌﺎن.
وﻗﺎل وزﯾر اﻟزراﻋﺔ اﻷﺳﺑق أﺣﻣد آل ﺧطﺎب ﻟـ"ﺧﺑرﻧﻲ" إن اﻟوزﯾر اﻟﻣﺟﺎﻟﻲ ﺗﻌﮭد ﺑﺿﻣﺎن ﻋدم ﻗطﻊ اﻟطرﯾق ﻋﻠﻰ إي ﻣواطن ﻛﺎن ﻣﮭﻣﺎ ﻛﺎﻧت ﻋﺷﯾرﺗﮫ أو ﺟﻧﺳﯾﺗﮫ وﻋدم ﺗﻔﺗﯾش اﻟﺳﯾﺎرات ﻻي ﺳﺑب ﻛﺎن.
وأﻛد آل ﺧطﺎب أن اﻟﮭدف ھو إﺻﻼح ذات اﻟﺑﯾن و رأب اﻟﺻدع وﻋدم ﺗﻌﻣﯾق اﻟﺧﻼف وﺣﻠﮫ ﺑﻛﺎﻓﺔ اﻟوﺳﺎﺋل اﻟﻣطروﺣﺔ ﺳواء ﻛﺎﻧتﻋﺷﺎﺋرﯾﺔ أو ﻣدﻧﯾﺔ أو ﻗﺿﺎﺋﯾﺔ.
فيما ﻛﺎن اﻟﻣﺟﺎﻟﻲ ﺗﻌﮭد ﻟﻠﺣوﯾطﺎت ﺑﻣﻼﺣﻘﺔ اﻟﻣﺗورطﯾن ﻓﻲ ﺟراﺋم اﻟﻘﺗل اﻟﺗﻲ وﻗﻌت ﺧﻼل ﻣﺷﺎﺟرة ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ اﻟﺣﺳﯾن اﻻﺛﻧﯾن.
وﻗﺗل ﻓﻲ ﻣﺷﺎﺟرة اﻟﺟﺎﻣﻌﺔ 4 ﻣواطﻧﯾن وﺟرح أﻛﺛر ﻣن 20، ﻓﻲ ﺣﯾن اﻧدﻟﻌت اﺣﺗﺟﺎﺟﺎت ﻣﺗﺗﺎﻟﯾﺔ ﻣن اﻟﺣوﯾطﺎت اﻟذﯾن أﻏﻠﻘوا
اﻟطرﯾق اﻟﺻﺣراوي اﻟﻣؤدي ﻟﺟﻧوب اﻷردن ﻣراراً، ﻣطﺎﻟﺑﯾن ﺑﺎﻟﻛﺷف ﻋن ھوﯾﺔ اﻟﻘﺗﻠﺔ، واﻹﻓراج ﻋن ﻣوﻗوﻓﻲ اﻟﻘﺑﯾﻠﺔ.
وأﻛد اﻟﺣوﯾطﺎت اﻟﺳﺑت ﻟﻠﻣﺟﺎﻟﻲ أﻧﮭم ﻣﻊ وﻗف أﻋﻣﺎل اﻟﺷﻐب، وﻣﺣﺎﺳﺑﺔ اﻟﻣﺷﺎرﻛﯾن ﻓﯾﮭﺎ إن ﻟزم اﻷﻣر.
وفي ذات السياق أﻋﻠن اﻷﻣن اﻟﻌﺎم ﻣﺳﺎء اﻟﺳﺑت، أن اﻟطرﯾق اﻟﺻﺣراوي اﻟﻣؤدي ﻣن ﻋّﻣﺎن إﻟﻰ ﺟﻧوب اﻷردن ﺳﺎﻟك دون أي إﻏﻼﻗﺎت.
وﻗﺎل ﻣﺻدر ﻣﺄذون ﻓﻲ ﻣدﯾرﯾﺔ اﻷﻣن اﻟﻌﺎم إن اﻟطرﯾق اﻟﺻﺣراوي ﺑﺎت ﺳﺎﻟﻛﺎً وﻻ ﯾﺷﮭد أﯾﺔ إﻏﻼﻗﺎت أو اﺣﺗﺟﺎﺟﺎت.
وﻛﺎﻧت اﺣﺗﺟﺎﺟﺎت ﻋﻠﻰ ﻣدار اﻷﯾﺎم اﻟﻣﺎﺿﯾﺔ أدت إﻟﻰ إﻏﻼق اﻟطرﯾق اﻟﺻﺣراوي ﻓﻲ ﻣﻧﺎطق ﻣﺧﺗﻠﻔﺔ، ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﯾﺔ أﺣداث اﻟﻌﻧف ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ اﻟﺣﺳﯾن ﺑن طﻼل ﺑﻣﻌﺎن ﺟﻧوﺑﻲ اﻟﺑﻼد.
واﺿطرت اﻟﺳﻠطﺎت ﻟﺗﺣوﯾل اﻟﺳﯾر ﻓﻲ ﻧﻘﺎط ﻋّدة، إﻟﻰ طرق أﺧرى وﺻف ﺳﺎﺋﻘون ﺑﻌﺿﮭﺎ ﺑﺎﻟﺧطر ﻟﻠﻐﺎﯾﺔ، ﻣﺛل طرﯾق وادي ﻋرﺑﺔ، اﻟﻣؤدي إﻟﻰ اﻟﻌﻘﺑﺔ ﺑدﯾﻼً ﻋن اﻟطرﯾق اﻟﺻﺣراوي.
واﻟﺗﻘﻰ اﻟﻣﺟﺎﻟﻲ ﺑﻌدﻣﺎ اﺟﺗﻣﻊ ﺑوﺟﮭﺎء ﻣن ﻗﺑﯾﻠﺔ اﻟﺣوﯾطﺎت، وﺟﮭﺎء ﻋﺷﺎﺋر ﻣدﯾﻧﺔ ﻣﻌﺎن، ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﯾﺔ اﻷﺣداث اﻷﺧﯾرة اﻟﺗﻲ ﺑدأت ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ اﻟﺣﺳﯾن ﺑن طﻼل وﻻ زاﻟت ﺗداﻋﯾﺎﺗﮭﺎ ﻣﺳﺗﻣرة، ﯾراﻓﻘﮫ ﻣدﯾر اﻷﻣن اﻟﻌﺎم اﻟﻔرﯾق اﻟرﻛن ﺗوﻓﯾق اﻟطواﻟﺑﺔ.
وطﺎﻟب "اﻟﻣﻌﺎﻧﯾﺔ" وزﯾر اﻟداﺧﻠﯾﺔ ﺑﻔرض ھﯾﺑﺔ اﻟدوﻟﺔ وﺳﯾﺎدة اﻟﻘﺎﻧون، وﻓﺗﺢ اﻟطرق اﻟﺗﻲ ﺗﻌﺗﺑر ﻣداﺧل وﻣﺧﺎرج ﻟﻣدﯾﻧﺗﮭم، ﻋﻧدﻣﺎ ﯾﻐﻠﻘﮭﺎ ﻣﺣﺗﺟون ﻣن ﻗﺑﯾﻠﺔ اﻟﺣوﯾطﺎت.
وأﻛدوا ﺿرورة ﺗﺣﻘﯾق اﻟﻌداﻟﺔ وإﺣﻘﺎﻗﮭﺎ، ﻣن ﺧﻼل ﻋﻣل اﻷﺟﮭزة اﻷﻣﻧﯾﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﻼﺣﻘﺔ اﻟﻣﺗورطﯾن ﺑﺄﺣداث ﻣﻌﺎن.
وﻗﺎل وزﯾر اﻟزراﻋﺔ اﻷﺳﺑق أﺣﻣد آل ﺧطﺎب ﻟـ"ﺧﺑرﻧﻲ" إن اﻟوزﯾر اﻟﻣﺟﺎﻟﻲ ﺗﻌﮭد ﺑﺿﻣﺎن ﻋدم ﻗطﻊ اﻟطرﯾق ﻋﻠﻰ إي ﻣواطن ﻛﺎن ﻣﮭﻣﺎ ﻛﺎﻧت ﻋﺷﯾرﺗﮫ أو ﺟﻧﺳﯾﺗﮫ وﻋدم ﺗﻔﺗﯾش اﻟﺳﯾﺎرات ﻻي ﺳﺑب ﻛﺎن.
وأﻛد آل ﺧطﺎب أن اﻟﮭدف ھو إﺻﻼح ذات اﻟﺑﯾن و رأب اﻟﺻدع وﻋدم ﺗﻌﻣﯾق اﻟﺧﻼف وﺣﻠﮫ ﺑﻛﺎﻓﺔ اﻟوﺳﺎﺋل اﻟﻣطروﺣﺔ ﺳواء ﻛﺎﻧتﻋﺷﺎﺋرﯾﺔ أو ﻣدﻧﯾﺔ أو ﻗﺿﺎﺋﯾﺔ.
فيما ﻛﺎن اﻟﻣﺟﺎﻟﻲ ﺗﻌﮭد ﻟﻠﺣوﯾطﺎت ﺑﻣﻼﺣﻘﺔ اﻟﻣﺗورطﯾن ﻓﻲ ﺟراﺋم اﻟﻘﺗل اﻟﺗﻲ وﻗﻌت ﺧﻼل ﻣﺷﺎﺟرة ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ اﻟﺣﺳﯾن اﻻﺛﻧﯾن.
وﻗﺗل ﻓﻲ ﻣﺷﺎﺟرة اﻟﺟﺎﻣﻌﺔ 4 ﻣواطﻧﯾن وﺟرح أﻛﺛر ﻣن 20، ﻓﻲ ﺣﯾن اﻧدﻟﻌت اﺣﺗﺟﺎﺟﺎت ﻣﺗﺗﺎﻟﯾﺔ ﻣن اﻟﺣوﯾطﺎت اﻟذﯾن أﻏﻠﻘوا
اﻟطرﯾق اﻟﺻﺣراوي اﻟﻣؤدي ﻟﺟﻧوب اﻷردن ﻣراراً، ﻣطﺎﻟﺑﯾن ﺑﺎﻟﻛﺷف ﻋن ھوﯾﺔ اﻟﻘﺗﻠﺔ، واﻹﻓراج ﻋن ﻣوﻗوﻓﻲ اﻟﻘﺑﯾﻠﺔ.
وأﻛد اﻟﺣوﯾطﺎت اﻟﺳﺑت ﻟﻠﻣﺟﺎﻟﻲ أﻧﮭم ﻣﻊ وﻗف أﻋﻣﺎل اﻟﺷﻐب، وﻣﺣﺎﺳﺑﺔ اﻟﻣﺷﺎرﻛﯾن ﻓﯾﮭﺎ إن ﻟزم اﻷﻣر.
وفي ذات السياق أﻋﻠن اﻷﻣن اﻟﻌﺎم ﻣﺳﺎء اﻟﺳﺑت، أن اﻟطرﯾق اﻟﺻﺣراوي اﻟﻣؤدي ﻣن ﻋّﻣﺎن إﻟﻰ ﺟﻧوب اﻷردن ﺳﺎﻟك دون أي إﻏﻼﻗﺎت.
وﻗﺎل ﻣﺻدر ﻣﺄذون ﻓﻲ ﻣدﯾرﯾﺔ اﻷﻣن اﻟﻌﺎم إن اﻟطرﯾق اﻟﺻﺣراوي ﺑﺎت ﺳﺎﻟﻛﺎً وﻻ ﯾﺷﮭد أﯾﺔ إﻏﻼﻗﺎت أو اﺣﺗﺟﺎﺟﺎت.
وﻛﺎﻧت اﺣﺗﺟﺎﺟﺎت ﻋﻠﻰ ﻣدار اﻷﯾﺎم اﻟﻣﺎﺿﯾﺔ أدت إﻟﻰ إﻏﻼق اﻟطرﯾق اﻟﺻﺣراوي ﻓﻲ ﻣﻧﺎطق ﻣﺧﺗﻠﻔﺔ، ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﯾﺔ أﺣداث اﻟﻌﻧف ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ اﻟﺣﺳﯾن ﺑن طﻼل ﺑﻣﻌﺎن ﺟﻧوﺑﻲ اﻟﺑﻼد.
واﺿطرت اﻟﺳﻠطﺎت ﻟﺗﺣوﯾل اﻟﺳﯾر ﻓﻲ ﻧﻘﺎط ﻋّدة، إﻟﻰ طرق أﺧرى وﺻف ﺳﺎﺋﻘون ﺑﻌﺿﮭﺎ ﺑﺎﻟﺧطر ﻟﻠﻐﺎﯾﺔ، ﻣﺛل طرﯾق وادي ﻋرﺑﺔ، اﻟﻣؤدي إﻟﻰ اﻟﻌﻘﺑﺔ ﺑدﯾﻼً ﻋن اﻟطرﯾق اﻟﺻﺣراوي.
0 التعليقات
اذا اعجبك الموضوع اكتب تعليقا
اذا اعجبك الموضوع علق عليه